الجمعة، 4 مارس 2011

عِشَـرْ حًقِـائّقَ عٍنَ الـرْبـوَ،،!!


,, عِشَـرْ حًقِـائّقَ عٍنَ الـرْبـوَ} ~


الحقيقة 1

تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أنّ نحو 300 مليون نسمة يعانون حالياً من الربو وأنّ قرابة 000 255 شخص قضوا نحبهم بسبب هذا المرض في عام 2005.

الحقيقة 2

ستشهد وفيات الربو زيادة تناهز 20% في الأعوام العشرة المقبلة إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة للحيلولة دون ذلك. وعلى الرغم من تعذّر الشفاء من الربو، فإنّ تشخيص المرض وعلاجه وتثقيف المصابين به على النحو المناسب من العمليات الكفيلة بالسيطرة على المرض وتدبيره العلاجي.

الحقيقة 3

يحدث الربو في جميع البلدان مهما كان مستواها الإنمائي. وتحدث أكثر من 80% من الوفيات الناجمة عن الربو في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان ذات الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط. ولا بد، لمكافحة الربو بشكل فعال، من توفير الأدوية اللازمة بأسعار معقولة، وبخاصة للأسر ذات الدخل المنخفض.

الحقيقة 4

الربو من الأمراض المزمنة ومن سماته إصابة المريض بنوبات اختناق وأزيز متكرّرة تختلف من شخص إلى آخر من حيث وخامتها وتواترها.

الحقيقة 5

قد تظهر الأعراض، لدى المصابين بالمرض، عدة مرّات في اليوم أو الأسبوع، وتشتدّ حدتها عند القيام بنشاط بدني أو أثناء الليل لدى البعض منهم. والقصور في الكشف عن المسبّبات التي تؤدي إلى تضييق المسالك الهوائية وتوقيها من الأمور الكفيلة بتهديد حياة الناس وإحداث نوبة من نوبات الربو وضيق في التنفس، بل وحتى الوفاة في بعض الحالات.

الحقيقة 6

يمكن، بتوفير العلاج المناسب مثل استخدام مناشق الكورتيكوستيرويدات للتخفيف من التهاب القصبات، الحد من الوفيات المتصلة بالربو.

الحقيقة 7

الربو أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً بين الأطفال. غير أنّ من الممكن مكافحته بتنفيذ خطط وقائية وعلاجية تختلف باختلاف الأعراض.

الحقيقة 8

أهمّ عوامل الاختطار المؤدية إلى حدوث المرض هو التعرّض للمستأرجات الداخلية مثل سوس الغبار الذي ينتشر في الفراش والسجّاد والأثاث المزوّد بالأقمشة، والأماكن الملوّثة ووبر الحيوانات الأليفة، والمستأرجات الخارجية مثل الطلع والعفن، ودخان التبغ، والمهيّجات الكيميائية في مكان العمل.

الحقيقة 9

من العوامل الأخرى التي يمكنها إحداث الربو الهواء البارد والانفعال الشديد مثل الغضب أو الخوف، والنشاط البدني.

الحقيقة 10

هناك، في كثير من الأحيان، قصور في تشخيص حالات الربو وعلاجها، ممّا يتسبّب في تحميل الأفراد والأسر عبئاً فادحاً وفي احتمال تقييد أنشطة الأفراد مدى الحياة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق